الأربعاء، 26 فبراير 2014

حكم من اعتقد في النجوم و الابراج

(ﭵ  ﭶ  ﭷ  ﭸ  ﭹ  ﭺ     ﭻ  ﭼ  ﭽ  ﭾ  ﭿ)
حين تشتبه عليكم المسالك، و يتحير في سيره السالك،
فجعل الله النجوم هداية للخلق إلى السبل، التي يحتاجون إلى سلوكها لمصالحهم، و تجاراتهم، و أسفارهم.
1- نجوم لا تزال ترى، ولا تسير عن محلها،
2- ما هو مستمر السير، يعرف سيرَه أهل المعرفة بذلك،
و يعرفون به الجهات والأوقات.
و دلت هذه الآية و نحوها، على:-
 Rمشروعية تعلم سير الكواكب و محالّها
الذي يسمى علم التسيير، فإنه لا تتم الهداية و لا تمكن إلا بذلك.
***قَالَ بَعْضُ السَّلَفِ:
مَنِ اعْتَقَدَ فِي هَذِهِ النُّجُومِ غَيْرَ ثَلَاثٍ فَقَدْ أَخْطَأَ وَ كَذَبَ عَلَى اللَّهِ:-
1-أَنَّ اللَّهَ جَعَلَهَا زِينَةً لِلسَّمَاءِ
2-وَ رُجُــــومًا لِلشَّيَاطِينِ،
3-وَ يُهْتَـــــدَى بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Unordered List