(ﭵ ﭶ
ﭷ ﭸ ﭹ ﭺ ﭻ
ﭼ ﭽ ﭾ ﭿ)
حين تشتبه عليكم المسالك، و يتحير في سيره السالك،
فجعل الله النجوم هداية للخلق إلى السبل، التي يحتاجون إلى
سلوكها لمصالحهم، و تجاراتهم، و أسفارهم.
1- نجوم لا تزال ترى، ولا تسير عن محلها،
1- نجوم لا تزال ترى، ولا تسير عن محلها،
2- ما هو مستمر السير، يعرف سيرَه أهل المعرفة بذلك،
و يعرفون به الجهات والأوقات.
و دلت هذه الآية و نحوها، على:-
و دلت هذه الآية و نحوها، على:-
Rمشروعية تعلم سير الكواكب و محالّها
الذي يسمى علم التسيير، فإنه لا تتم الهداية و لا تمكن إلا
بذلك.
***قَالَ
بَعْضُ السَّلَفِ:
مَنِ
اعْتَقَدَ فِي هَذِهِ النُّجُومِ غَيْرَ ثَلَاثٍ فَقَدْ أَخْطَأَ وَ كَذَبَ عَلَى
اللَّهِ:-
1-أَنَّ
اللَّهَ جَعَلَهَا زِينَةً لِلسَّمَاءِ
2-وَ
رُجُــــومًا لِلشَّيَاطِينِ،
3-وَ يُهْتَـــــدَى بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق