ﮨ ﮩ
ﮪ ﮫﮬ ﮭ
ﮮ ﮯ ﮰ ﮱ
ﯓ
ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ
ﯙ ﯚ ﯛﯜ
ﯝ ﯞ
ﯟ ﯠ ﯡ
ﯢ ﯣ
(ﮨ ﮩ)
الــــــــــــــــــدعاء يدخل فيه [دعــــــــــــــــــاء
المســــــــــــــــــألة، و دعــــــــــــــــــاء العبــــــــــــــــــادة،]
فأمر بدعائه (ﮪ )
أي: إلحاحــــــــــــــــــا في المسألة، و دُءُوبــــــــــــــــــا
في العبادة،
***تــــــــذللا و استكــــــــــانة
كقولهﭽﯢ ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧ ﯨ ﯩ
ﯪ ﯫ ﭼ
الأعراف: ٢٠٥
(ﮫﮬ )
أي: لا جهرا و علانية، يخاف منه الرياء، بل خفية و إخلاصا للّه
تعالى.
***
بِخُشُوعِ قُلُوبِكُمْ، وَ صِحَّةِ الْيَقِينِ بِــــــــــــ:-
وَحْدَانِيَّتِهِ
وَ رُبُوبِيَّتِهِ فِيمَا بَيْنَكُمْ وَ بَيْنَهُ، لَا جِهَارًا وَ مُرَاءَاةً.
(ﮭ
ﮮ ﮯ ﮰ )
أي: المتجاوزين للحد في كل الأمور،
و مــــــــــــــــــن الاعتــــــــــــــــــداء:-
1-كون العبد يســــــــــــــــــأل اللّه مسائــــــــــــــــــل
لا تصلح له،
2-أو يتنطــــــــــــــــــع في السؤال،
3-أو يبالــــــــــــــــــغ في رفع صوته بالدعاء،
فكل هذا داخل في الاعتداء المنهي عنه.
*** صحيح البخاري
4205
عَنْ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: -
لَمَّا غَزَا رَسُولُ اللَّهِ rخَيْبَرَ، أَوْ قَالَ: -
لَمَّا تَوَجَّهَ رَسُولُ اللَّهِ r أَشْرَفَ النَّاسُ عَلَى
وَادٍ،
فَرَفَعُوا أَصْوَاتَهُمْ بِالتَّكْبِيرِ:-
اللَّهُ أَكْبَرُ اللَّهُ أَكْبَرُ، لاَ
إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ :
ارْبَعُوا عَلَى أَنْفُسِكُمْ، إِنَّكُمْ لاَ
تَدْعُونَ أَصَمَّ وَلاَ غَائِبًا،
إِنَّكُمْ تَدْعُونَ سَمِيعًا قَرِيبًا وَ هُوَ
مَعَكُمْ»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق