ﭑ ﭒ
ﭓ ﭔ ﭕ
ﭖ ﭗ ﭘ
ﭙ ﭚ ﭛ
ﭜ
ﭝ ﭞﭟ
ﭠ ﭡ ﭢ
ﭣ
لما ذكر تعالى أن المكذبين للرسل
يبتلون بــــــــــــــــالضراء[ موعظــــــــــــــــــة و إنذارا،]
و بــــــــــــــــــــــــــــــــــــالسراء[استدراجــــــــــــــــــا
و مكــــــــرا،]
ذكر (ﭑ
ﭒ ﭓ ﭔ ﭕ )
لو آمنوا بقلوبهم
إيمانا صادقا صدقته الأعمال،
(ﭖ )
و استعملوا تقوى اللّه تعالى ظاهرا و باطنا بترك جميع ما حرم
اللّه،
(ﭗ ﭘ ﭙ
ﭚ ﭛ ﭜ )
لفتح عليهم بركات السماء و الأرض،
فأرسل السماء عليهم مدرارا،
و أنبت لهم من الأرض ما به يعيشون و تعيش بهائمهم،
في أخصب عيش و أغزر رزق، من غير عناء و لا تعب، و لا كد و لا
نصب،
(ﭝ
ﭞﭟ )
و لكنهم لم يؤمنوا و يتقوا
(ﭠ ﭡ ﭢ )
بالعقوبات و البلايا و نزع البركات، و كثرة الآفات،
و هي بعض جزاء أعمالهم،
و إلا فلو آخذهم بجميع ما كسبوا، ما ترك عليها من دابة.
ﭽ ﯾ ﯿ ﰀ ﰁ ﰂ ﰃ ﰄ ﰅ ﰆ ﰇ ﰈ ﰉ ﰊ ﰋ ﰌ ﭼ الروم: ٤١
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق