(ﯡ ﯢ ﯣ
ﯤ )
أي:
لا يحملنكم بغض قوم و عداوتهم و اعتداؤهم عليكم،
(ﯥ ﯦ ﯧ
ﯨ ﯩ ﯪ ﯫﯬ )
حيث
صدوكم عن المسجد، على الاعتداء عليهم، طلبا للاشتفاء منهم،
فإن
العبد عليه أن يلتزم أمر الله، و يسلك طريق العدل،
و
لو جُنِي عليه أو ظلم و اعتدي عليه،
فلا يحل له أن يكذب على من
كذب عليه، أو يخون من خانه.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق